أكد مسؤولون يمنيون أن زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أرست قواعد واضحة للتعامل مع الأزمة اليمنية، مشيرين إلى أن الزيارة عكست المستوى الرفيع للتنسيق بين الإدارة الأمريكية الجديدة والمملكة، وأوضحوا أن الشعب اليمني ينظر إلى هذه الزيارة بأمل كبير ويترقف انعكاساتها الإيجابية على استقراره.
وذكر عبدالعزيز المفلحي مستشار الرئيس اليمني أن محمد بن سلمان بحث الملف اليمني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشكل تفصيلي ورسم خريطة الحل وفق المرجعيات الدولية.
وقال المفلحي: «لقد أوضح الأمير محمد بن سلمان للقيادة الأمريكية طبيعة التهديدات التي تواجه الشعب اليمني، ونجح في الخروج بمواقف إيجابية سيجني ثمارها شعبنا وأبناء المنطقة والعالم عما قريب»، وأضاف: «إن اللقاءات بين ولي ولي العهد والرئيس ترمب عكست المستوى الرفيع للتنسيق بين الإدارة الأمريكية الجديدة والمملكة».
ولفت إلى أن الزيارة ستكون لها انعكاسات إيجابية سياسياً وعسكرياً واقتصاديا، مضيفا أن الأمير محمد بن سلمان نجح في توضيح أبعاد القضية اليمنية للرئيس ترمب، وحدد طبيعة الخطر الذي تمثله الجماعات الإرهابية التي تدعمها إيران على المنطقة، ولذا يجعلنا نتطلع إلى تعاون واسع يؤدي إلى القضاء على هذه الميليشيات واستعادة الدولة في اليمن.
وأكد المفلحي أن زيارة ولي ولي العهد لأمريكا أسست لشراكة قوية بين الرياض وواشنطن ستنعكس على المنطقة بأكملها.
من جهته، رأى وزير المياه والبيئة اليمني عزي شريم، أن زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن تمثل بداية النهاية للمشروع الإيراني في المنطقة، موضحاً أن الزيارة اكتسبت أهمية إستراتيجية وتأتي في مرحلة فاصلة وتاريخية تحدد مستقبل المنطقة والعالم سياسياً وعسكرياً وأمنياً.
وقال شريم: «يبدو أن القادم يبشر بمزيد من التحالفات للقضاء على التهديدات الإرهابية التي تمثلها الجماعات المسلحة سواء في اليمن أو العراق أو سورية»، مضيفاً: «إن الشعب اليمني ينظر إلى هذه الزيارة بأمل كبير لعودة الدولة ومؤسساتها والقضاء على الإرهاب الذي تمارسه الميليشيات الانقلابية المدعومة إيرانياً وكذلك الجماعات الإرهابية الأخرى».
بدوره، ذكر نائب وزارة النقل اليمني ناصر شريف، أن زيارة الأمير محمد بن سلمان لأمريكا حددت المسارات للأيام والسنوات القادمة، وعكست قوة الشراكة بين الرياض وواشنطن، كما بينت خطوط الانطلاق للمعركة ضد الإرهاب في اليمن وسورية والعراق، مؤكداً أن الأمير محمد بن سلمان نجح في توضيح الالتباس حول القضايا الجوهرية التي تهم أبناء المنطقة وخصوصا التهديدات الإرهابية للتنظيمات المسلحة سواء الحوثية أو القاعدة أو غيرهما من الجماعات الأخرى، متوقعاً أن تشهد الأيام القادمة نهاية حقيقية للجماعات المسلحة وبداية للاستقرار وعودة الدولة اليمنية بكامل مؤسساتها.
وذكر عبدالعزيز المفلحي مستشار الرئيس اليمني أن محمد بن سلمان بحث الملف اليمني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشكل تفصيلي ورسم خريطة الحل وفق المرجعيات الدولية.
وقال المفلحي: «لقد أوضح الأمير محمد بن سلمان للقيادة الأمريكية طبيعة التهديدات التي تواجه الشعب اليمني، ونجح في الخروج بمواقف إيجابية سيجني ثمارها شعبنا وأبناء المنطقة والعالم عما قريب»، وأضاف: «إن اللقاءات بين ولي ولي العهد والرئيس ترمب عكست المستوى الرفيع للتنسيق بين الإدارة الأمريكية الجديدة والمملكة».
ولفت إلى أن الزيارة ستكون لها انعكاسات إيجابية سياسياً وعسكرياً واقتصاديا، مضيفا أن الأمير محمد بن سلمان نجح في توضيح أبعاد القضية اليمنية للرئيس ترمب، وحدد طبيعة الخطر الذي تمثله الجماعات الإرهابية التي تدعمها إيران على المنطقة، ولذا يجعلنا نتطلع إلى تعاون واسع يؤدي إلى القضاء على هذه الميليشيات واستعادة الدولة في اليمن.
وأكد المفلحي أن زيارة ولي ولي العهد لأمريكا أسست لشراكة قوية بين الرياض وواشنطن ستنعكس على المنطقة بأكملها.
من جهته، رأى وزير المياه والبيئة اليمني عزي شريم، أن زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن تمثل بداية النهاية للمشروع الإيراني في المنطقة، موضحاً أن الزيارة اكتسبت أهمية إستراتيجية وتأتي في مرحلة فاصلة وتاريخية تحدد مستقبل المنطقة والعالم سياسياً وعسكرياً وأمنياً.
وقال شريم: «يبدو أن القادم يبشر بمزيد من التحالفات للقضاء على التهديدات الإرهابية التي تمثلها الجماعات المسلحة سواء في اليمن أو العراق أو سورية»، مضيفاً: «إن الشعب اليمني ينظر إلى هذه الزيارة بأمل كبير لعودة الدولة ومؤسساتها والقضاء على الإرهاب الذي تمارسه الميليشيات الانقلابية المدعومة إيرانياً وكذلك الجماعات الإرهابية الأخرى».
بدوره، ذكر نائب وزارة النقل اليمني ناصر شريف، أن زيارة الأمير محمد بن سلمان لأمريكا حددت المسارات للأيام والسنوات القادمة، وعكست قوة الشراكة بين الرياض وواشنطن، كما بينت خطوط الانطلاق للمعركة ضد الإرهاب في اليمن وسورية والعراق، مؤكداً أن الأمير محمد بن سلمان نجح في توضيح الالتباس حول القضايا الجوهرية التي تهم أبناء المنطقة وخصوصا التهديدات الإرهابية للتنظيمات المسلحة سواء الحوثية أو القاعدة أو غيرهما من الجماعات الأخرى، متوقعاً أن تشهد الأيام القادمة نهاية حقيقية للجماعات المسلحة وبداية للاستقرار وعودة الدولة اليمنية بكامل مؤسساتها.